مقدمة:
لكل شيء في هذه الحياة ايجابيات وسلبيات ومن أهم سلبيات الفيس بوك كونه يزود الشخص بالمعومات والمعرفة والتواصل مع الآخرين من اجل تحقيق هدف ما يعود عليه بالنفع في حياته سواء أكانت علمية أو غير ذالك, ولقد ساعد على انتشار علاقات بين الشباب بعضهم وانتشار الثقافات المختلفة وانتشار اللغات.
إلا انه كان الفيس بوك أثار سلبية على الشباب واهم السلبيات:
*الإدمان والعزلة الاجتماعية
فلا شك أن صفحة الفيس بوك مغرية وتجذب الشباب بشكل خطير جدا وينتهي بها الأمر إلى الإدمان الذي يؤدي إلى العزلة عن المجتمع مم يؤدي إلى هدر في الطاقات ويبدو الوقت بلا قيمة ولا معنى وخصوصا لدى الشيلي الذي ترك يواجه الفراغ والبطالة والعجز والإحباط وفقدان الأمل في مستقبله, فيبحث عن تسلية وقته في حجرات الدردشة التي تتحول مع الوقت إلى إدمان أشبه بإدمان المخدرات لايمكن الخلاص منه فيظل منهم مرابطا أمام هذه الشبكة بالساعات المتواصلة التي تزيد أحيانا عشر ساعات في اليوم الواحد.
*ظهور لغة جديدة بين الشباب
تتميز هذه اللغة بأنها مصطلحات خاصة لا يعرفها إلا من يعاشرهم باستمرار ويعرف تتللك المصطلحات يستخدم الشباب العربي في محادثتهم عبر الانترنت مصطلحات تهدد مصير اللغة العربية! تحولت إلى رموز وأرقام مثل الحاء "7" الهمزة "2" والعين"3" الخ... إلى أين شبابنا سيوصلون بالغة العربية ؟!! أصبح هذا المجتمع لا يبشر بالخير على طلاق الخاصة في مجتمعنا العربي الذي يبتعد فيه حيث الهم يؤلفون هذه اللغة في مواجهة الآخرين والتباهي والتفاخر يجب على الأهل ضرورة مراقبة أبنائهم والتحلي عن الثقة الزائدة التي ترفع بالشباب إلى هاوية جديدة من الضياع والإفلاس القيم الأخلاقية وتدمير اللغة العربية عبثا يجب على المجتمع العربي تبني عدة برامج وان
يحول هذه الطاقات المهددة من طاقات سلبية تهدم وتدمر وتخرب إلى طاقات ايجابية تبني المجتمع وتقود بيه إلى الإمام وانقاظ شبابنا نحو مستقبل أفضل.
لكل شيء في هذه الحياة ايجابيات وسلبيات ومن أهم سلبيات الفيس بوك كونه يزود الشخص بالمعومات والمعرفة والتواصل مع الآخرين من اجل تحقيق هدف ما يعود عليه بالنفع في حياته سواء أكانت علمية أو غير ذالك, ولقد ساعد على انتشار علاقات بين الشباب بعضهم وانتشار الثقافات المختلفة وانتشار اللغات.
إلا انه كان الفيس بوك أثار سلبية على الشباب واهم السلبيات:
*الإدمان والعزلة الاجتماعية
فلا شك أن صفحة الفيس بوك مغرية وتجذب الشباب بشكل خطير جدا وينتهي بها الأمر إلى الإدمان الذي يؤدي إلى العزلة عن المجتمع مم يؤدي إلى هدر في الطاقات ويبدو الوقت بلا قيمة ولا معنى وخصوصا لدى الشيلي الذي ترك يواجه الفراغ والبطالة والعجز والإحباط وفقدان الأمل في مستقبله, فيبحث عن تسلية وقته في حجرات الدردشة التي تتحول مع الوقت إلى إدمان أشبه بإدمان المخدرات لايمكن الخلاص منه فيظل منهم مرابطا أمام هذه الشبكة بالساعات المتواصلة التي تزيد أحيانا عشر ساعات في اليوم الواحد.
*ظهور لغة جديدة بين الشباب
تتميز هذه اللغة بأنها مصطلحات خاصة لا يعرفها إلا من يعاشرهم باستمرار ويعرف تتللك المصطلحات يستخدم الشباب العربي في محادثتهم عبر الانترنت مصطلحات تهدد مصير اللغة العربية! تحولت إلى رموز وأرقام مثل الحاء "7" الهمزة "2" والعين"3" الخ... إلى أين شبابنا سيوصلون بالغة العربية ؟!! أصبح هذا المجتمع لا يبشر بالخير على طلاق الخاصة في مجتمعنا العربي الذي يبتعد فيه حيث الهم يؤلفون هذه اللغة في مواجهة الآخرين والتباهي والتفاخر يجب على الأهل ضرورة مراقبة أبنائهم والتحلي عن الثقة الزائدة التي ترفع بالشباب إلى هاوية جديدة من الضياع والإفلاس القيم الأخلاقية وتدمير اللغة العربية عبثا يجب على المجتمع العربي تبني عدة برامج وان
يحول هذه الطاقات المهددة من طاقات سلبية تهدم وتدمر وتخرب إلى طاقات ايجابية تبني المجتمع وتقود بيه إلى الإمام وانقاظ شبابنا نحو مستقبل أفضل.